عشر سنوات من البناء… عمران ترك تكتب فصلاً جديداً من  نهضة يلوا 

قبل عشرة أعوام، انطلقت شركة عمران ترك برؤية واضحة وطموح مدروس:
أن تكون جزءً حقيقياً  من النهضة العمرانية في تركيا، وأن تساهم في بناء مجتمعات سكنية حديثة تجمع بين جودة العيش وقيمة الاستثمار.

اليوم، وبعد مرور 10  سنوات من العمل المتواصل، تقف عمران ترك كإحدى الشركات التي تركت بصمتها الواضحة في مدينة يلوا ليس فقط عبر مشاريعها السكنية، بل من خلال دورها المجتمعي، وتوفير فرص العمل، والمساهمة في تطوير النسيج العمراني للمدينة.

رحلة تطوّر مدروسة ورؤية طويلة الأمد

منذ تأسيسها، اعتمدت عمران ترك على مبدأ أساسي:
التطوير المدروس لا السريع، والجودة قبل الكمية.

شهدت الشركة خلال هذه السنوات توسعاً تدريجياً في حجم أعمالها، مع الحفاظ على معايير ثابتة في:

  • جودة التنفيذ
  • اختيار المواقع
  • الالتزام بالمعايير الهندسية والإنشائية
  • احترام القوانين والأنظمة التركية

هذا النهج مكن عمران ترك من بناء ثقة حقيقية مع عملائها وشركائها، وجعل اسمها مرتبطاً  بالاستقرار والموثوقية.

مشاريع سكنية تُبنى لتدوم… وليست للبيع فقط

قدّمت عمران ترك مجموعة من المشاريع السكنية راعت فيها:

  • راحة العائلة
  • المساحات الخضراء
  • التخطيط الذكي
  • القرب من الخدمات
  • ملاءمتها للسكن والاستثمار معاً 

لم تكن المشاريع مجرد أبنية، بل بيئات سكنية متكاملة تواكب نمط الحياة الحديث في يلوا ، وتلبي احتياجات السكان المحليين والمستثمرين على حد سواء.

دور فعّال في بناء وتطوير يلوا 

تُعد يلوا من المدن الواعدة في تركيا، وقد ساهمت عمران ترك بشكل مباشر في:

  • تطوير مناطق سكنية جديدة
  • رفع جودة الأبنية الحديثة
  • دعم حركة الاستثمار العقاري في المدينة
  • تعزيز صورة يلوا كمدينة مناسبة للعيش والاستقرار

من خلال مشاريعها، كانت عمران ترك شريكاً في التحول العمراني الذي تشهده المدينة خلال السنوات الأخيرة.

العمالة وفرص العمل… استثمار في الإنسان

إيماناً  منها بأن التنمية الحقيقية تبدأ بالإنسان، حرصت عمران ترك على:

  • توفير فرص عمل مباشرة وغير مباشرة
  • دعم الكفاءات والخبرات داخل تركيا

وقد ساهم هذا التوجه في دعم الاقتصاد المحلي وتعزيز الاستقرار الوظيفي لعدد كبير من العائلات.

الأعمال المجتمعية… كان على رأس اهتماماتنا 

لم يقتصر دور عمران ترك على الجانب التجاري، بل امتد إلى العمل المجتمعي، من خلال:

  • دعم المبادرات المحلية
  • المساهمة في تحسين البيئة العمرانية
  • تبنّي مفهوم المسؤولية الاجتماعية كجزء من هوية الشركة  

وتمثّل هذا الدور من خلال المشاركة في العديد من الفعاليات المجتمعية، من أبرزها المساهمة في مهرجان شينارجك السنوي، ورعاية النادي الرسمي لمدينة شينارجك، إضافةً إلى المشاركة في حملات التشجير، ودعم ورعاية عدد من الندوات الثقافية والتعليمية لأن البناء الحقيقي لا يكون بالحجر فقط، بل بالانتماء والمسؤولية.

عشر سنوات… والبداية مستمرة

في ذكراها العاشرة، تؤكد عمران ترك أن ما تحقق هو محطة نجاح، لا خط نهاية.
فالرؤية مستمرة، والطموح أكبر، والخطط القادمة تحمل المزيد من المشاريع التي تواكب تطلعات يلوا (يالوفا) وسكانها.عمران ترك
عشر سنوات من الثقة،
عشر سنوات من البناء،
وعشر سنوات من الشراكة في صناعة المستقبل.

اشترك في النقاش